صور المؤسس عثمان الحلقة 40، الصورة الأولى لعثمان بملابسه القديمة ويظهر عثمان غاضبا بسبب أفعال وألاعيب دوندار ويكافح عثمان من أجل السيادة التي يستحقها:

الصورة التالية لبالا الى جانب عثمان تدعمه أثناء غضبه واستيائه:

وفي الصورة التالية يكشف عثمان غش دوندار وشرائه بعض أسياد قبيلة الكايي ويظهر هؤلاء الأسياد وكذلك دوندار يحنون رؤسهم دلالة على الإحراج والخجل أمام عثمان والجميع:

وفي صورة أخرى تظهر صدمة الجميع بعدما كشف عثمان ألاعيب دوندار وبعض الأسياد تظهر صدمة كبيرة لغوندوز وصانع الفخار بينما سافجي ما بين الصدمة وقلة الحيلة حيث يتفاجئ بعثمان مرة أخرى الذي يرى الحقائق ويكشف المكائد ويرى نفسه صغيرا أمام أخيه الذي دائما يتفوق عليه رغم صغر سنه

صور المؤسس عثمان الحلقة 40، وفي الصورة التالية يحاول دوندار أن يدافع عن نفسه وينكر إتهامات عثمان لكن لا فائدة، حيث أن الأسياد الذين إشتراهم دوندار يخجلون، وينكشف أمام الجميع كذب وغش دوندار

الصورة التالية أخيرا عودة بايخوجا إبن سافجي وسيؤدي هذا الدور الفنان “يغيس كان ديكمن” فنان مبتدء لكن هل سيأتي معه أيدوغدو إبن غوندوز أم لا؟ فغالبا سيأتي في وقت لا حق

الصورة التالية لشخصية جديدة يظهر في سوغوت وسيقابل عثمان ويدعمه، الإحتمال الأكبر أنه “يونيس إمرا” الذي تحدث عنه محمد بوزداغ من قبل أنه سيظهر قريبا في مسلسل عثمان

الصورة التالية أيضا لشخصية جديدة لكنه عدو جديد لعثمان سيكون له دور خطير ضد عثمان فإما أنه أحد أسياد القبائل التركية أو أحد أمراء الدولة السلجوقية، يتظاهر بدعم عثمان لكنه عدو غبيث، سيتحالف مع نيكولا لمنع إتحاد القبائل التركية مع عثمان

الصورة التالية لنيكولا غاضبا بسبب زيادة قوة عثمان وأنه سيكون سيدا للقبيلة ويفكر نيكولا في مكائد جديدة

الصور التالية للحظة التي ينتظرها الجميع وهي مراسيم تنصيب عثمان سيدا للقبيلة، فبعد الهجوم الكبير الذي تعرض له بوزداغ من المشاهدين بسبب موت ارطغرل وعدم نطقه بإسم عثمان مما إستفز جميع المشاهدين فإن بوزداغ يصالح المشاهدين في هذه الحلقة 40 من مسلسل المؤسس عثمان بإحتفال كبير وغير مسبوق لجعل عثمان سيدا للقبيلة بملابس جديدة نالت إعجاب الجميع بسبب الفخامة وأنها تختلف عن ما سبق، تشبه ملابس السلطان العثماني فهي بداية ظهور هيئة السلطان، وتبدأ مراسم تنصيب عثمان بسيف ارطغرل والقرآن وراية القبيلة كما ستكون هناك حلقة ذكر على طريقة دراويش الصوفية، وسيكون الى جانب عثمان بامسي والغازي عبد الرحمن وغوندوز وجميع محاربيه وأهالي القبيلة وبالطبع بالا وسالجان وأيجول وكذلك طارغون، لكن للأسف لم يظهر سافجي بجانب عثمان فغالبا سكون في خيمته في ذلك الوقت حتى لا يظهر الحزن أمام الجميع



